زكريا عبد الله...
3 مشترك
صفحة 1 من اصل 1
زكريا عبد الله...
زكريا عبد الله... يبحث عن أساليب متطورة للارتقاء بالموسيقى الكوردية
المطرب الكوردي الكبير زكريا عبد الله الذي أستطاع في فترة قياسية التربع على عرش النجومية في الأغنية الكوردية المعاصرة التي ظلت مكبلة بأنماط موسيقية ثابتة ولفترة طويلة من الزمن لقاءنا الخاص الى الصوت الآخر مع زكريا كان في أربيل مسقط رأس الفنان وإحدى محطات عمله الكثيرة وذلك إبان تكريم زكريا الذي أقيم مؤخرا في أربيل
ولأن زكريا تجاوز لدى جمهوره الكوردي الواسع مرحلة التعريف والبدايات كان لنا حديث مختلف مع النجم يرقى لمستوى جماهيريته وانتشاره الفني لكن لا بأس من التذكير بالبدايات حيث بدأ زكريا عازفا في الفرق ذات الطابع الغربي على آلة الكيبورد وسافر بعدها إلى السويد ليكمل دراسته الموسيقية هناك وعلى الرغم من النجاحات التي يحصدها الآن إلا أن زكريا عبد الله يؤكد بأن البداية كانت صعبة للغاية لأنه قدم نمطا مختلفا من الموسيقى رآه البعض غريبا وغير ملائم لطابع الفن الكوردي وتعرض إلى نقد شديد في البدايات نتيجة لتبنيه النمط الغربي المذكور إلا أن الأيام أثبتت مدى صحة الرؤية التي تبناها زكريا موسيقيا بل بات الأخير نموذجا يحتذى من قبل جيل الشباب الذي جاء بعد زكريا الذي يؤكد بأن موسيقاه هي خليط من النمطين الشرقي والغربي ويحاول المطرب الذي يلحن أغانيه بنفسه أن يبحث في كل ألبوم يصدره عن موسيقى جديدة تختلف عن تلك التي قدمها في السابق ورغم أنه رفض الإفصاح عما سيقدمه في ألبومه الجديد إلا انه أكد بان العام القادم سيشهد إصدار البوم جديد له يعكف هو حاليا على إنجازه وأشار النجم الكوردي إلى الصعوبات التي يواجهها الفنان الحقيقي في انجاز عمله قائلا بأن الأغنية التي لا تتجاوز الخمس أو الست دقائق تأخذ أياما في الكتابة والتلحين وساعات طويلة في الأستوديو قبل أن يكتمل تسجيلها
وحسبما قال فانه يقوم بعملية تسجيل لمجموعة من الأغاني يختار بعدها عددا منها لانجاز الألبوم
ويهتم زكريا كثيرا بإخراج شكل جديد لموسيقاه في كل ألبوم يطرحه لكي لا يسقط في فخ النمطية الثابتة أو يقوم بدون قصد بتكرار ألحانه وعن سؤالنا له حول إمكانية تقديمه لأغان بلغات أخرى أكد بأنه يركز أكثر على الغناء بلغته الأم أي اللغة الكوردية لأن جمهوره الأساسي هو من الناطقين بتلك اللغة كما وأنه يدرك مدى صعوبة اختراق ذائقة جمهور يتحدث بلغة أخرى كالعربية مثلا حيث يتوجب عليه الدخول بقوة من ناحية اللحن والكلمة لاختلاف الروحية اللحنية على حد تعبير زكريا عبد الله بين الموسيقى في كوردستان وباقي الأماكن وحول تكريمه الأخير في أربيل قال بأن ذلك كان أشبه برسالة من المسئولين والجمهور العريض الذي يحبه وفحواها بأن تعب السنين الطويلة لم يذهب سدى ولقي التكريم في المكان الذي أنطلق منه مضيفا بأن التكريم هو تشجيع لأي فنان لكي يواصل مسيرة إبداعه.
المطرب الكوردي الكبير زكريا عبد الله الذي أستطاع في فترة قياسية التربع على عرش النجومية في الأغنية الكوردية المعاصرة التي ظلت مكبلة بأنماط موسيقية ثابتة ولفترة طويلة من الزمن لقاءنا الخاص الى الصوت الآخر مع زكريا كان في أربيل مسقط رأس الفنان وإحدى محطات عمله الكثيرة وذلك إبان تكريم زكريا الذي أقيم مؤخرا في أربيل
ولأن زكريا تجاوز لدى جمهوره الكوردي الواسع مرحلة التعريف والبدايات كان لنا حديث مختلف مع النجم يرقى لمستوى جماهيريته وانتشاره الفني لكن لا بأس من التذكير بالبدايات حيث بدأ زكريا عازفا في الفرق ذات الطابع الغربي على آلة الكيبورد وسافر بعدها إلى السويد ليكمل دراسته الموسيقية هناك وعلى الرغم من النجاحات التي يحصدها الآن إلا أن زكريا عبد الله يؤكد بأن البداية كانت صعبة للغاية لأنه قدم نمطا مختلفا من الموسيقى رآه البعض غريبا وغير ملائم لطابع الفن الكوردي وتعرض إلى نقد شديد في البدايات نتيجة لتبنيه النمط الغربي المذكور إلا أن الأيام أثبتت مدى صحة الرؤية التي تبناها زكريا موسيقيا بل بات الأخير نموذجا يحتذى من قبل جيل الشباب الذي جاء بعد زكريا الذي يؤكد بأن موسيقاه هي خليط من النمطين الشرقي والغربي ويحاول المطرب الذي يلحن أغانيه بنفسه أن يبحث في كل ألبوم يصدره عن موسيقى جديدة تختلف عن تلك التي قدمها في السابق ورغم أنه رفض الإفصاح عما سيقدمه في ألبومه الجديد إلا انه أكد بان العام القادم سيشهد إصدار البوم جديد له يعكف هو حاليا على إنجازه وأشار النجم الكوردي إلى الصعوبات التي يواجهها الفنان الحقيقي في انجاز عمله قائلا بأن الأغنية التي لا تتجاوز الخمس أو الست دقائق تأخذ أياما في الكتابة والتلحين وساعات طويلة في الأستوديو قبل أن يكتمل تسجيلها
وحسبما قال فانه يقوم بعملية تسجيل لمجموعة من الأغاني يختار بعدها عددا منها لانجاز الألبوم
ويهتم زكريا كثيرا بإخراج شكل جديد لموسيقاه في كل ألبوم يطرحه لكي لا يسقط في فخ النمطية الثابتة أو يقوم بدون قصد بتكرار ألحانه وعن سؤالنا له حول إمكانية تقديمه لأغان بلغات أخرى أكد بأنه يركز أكثر على الغناء بلغته الأم أي اللغة الكوردية لأن جمهوره الأساسي هو من الناطقين بتلك اللغة كما وأنه يدرك مدى صعوبة اختراق ذائقة جمهور يتحدث بلغة أخرى كالعربية مثلا حيث يتوجب عليه الدخول بقوة من ناحية اللحن والكلمة لاختلاف الروحية اللحنية على حد تعبير زكريا عبد الله بين الموسيقى في كوردستان وباقي الأماكن وحول تكريمه الأخير في أربيل قال بأن ذلك كان أشبه برسالة من المسئولين والجمهور العريض الذي يحبه وفحواها بأن تعب السنين الطويلة لم يذهب سدى ولقي التكريم في المكان الذي أنطلق منه مضيفا بأن التكريم هو تشجيع لأي فنان لكي يواصل مسيرة إبداعه.
رد: زكريا عبد الله...
يسلم ايدك ازادو عالخبر
الله يعطيك العافية وزكريا فنان كبير
الله يعطيك العافية وزكريا فنان كبير
هفووووون- عضو مميز
- عدد الرسائل : 2042
العمر : 32
الموقع : سوريا
مزاجي :
الدولة :
رد: زكريا عبد الله...
شكرا ازادو عالخبر.....و زكريا من الاوائل في الشرق الاوسط
kaniwar- عضو ذهبي
- عدد الرسائل : 252
العمر : 39
الموقع : سوريا
العمل/الترفيه : السهر.سماع اغاني
مزاجي :
الدولة :
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى